مبادرات جهاز الأمن الوقائي
بروح الثورة وعزيمة التغيير بادر الثوار بجهاز الأمن الوقائي للقيام بتلافي حالة الاضطراب والخلخلة التي أصابت المؤسسات الضبطية والأمنية والخدمية بعد قيام الثورة، حيث تم الاضطلاع والمبادرة بالمعالجات والمهام التالية:-
توحيد وتنظيم عمل وجهود التشكيلات والكتائب الأمنية تحقيقا لأهداف الأمن ومنعا لأي اختراقات قد تسيء لثورة 17 فبراير.
تدريب الكوادر والقدرات أمنيا وعسكريا لحماية الثورة وذلك على دفعات وتنظيمها لتفعيل التشكيلات القائمة بجهاز الأمن الوقائي وفي جبهات القتال والتحرير.
حفظ الأمن وتوفير الأمان للمواطنين بالمناطق المحررة.
اتخاذ الإجراءات الوقائية والاحترازية من عمليات الالتفاف على الثورة وذلك بإعداد ملفات لعمليات التحري والتحقق من المعلومات الواردة إلى تشكيلات و فروع وإدارات الجهاز عن أعوان وأزلام وجيوب النظام البائد ومدى تورطهم في عمليات الفساد المالي والإداري .
تفعيل دور أمن المؤسسات والمنشآت – جهاز الشرطة القضائية – جهاز الحرس البلدي – جهاز مكافحة التهريب – جهاز حماية البيئة – شركة المياه والصرف الصحي – جهاز الشرطة الزراعية.
القيام بحماية المؤسسات التعليمية والحفاظ عليها من التخريب أو العبث.
مكافحة عمليات الهجرة غير الشرعية.
تشكيل اللجان لمتابعة الشركات والمصارف والمؤسسات العامة والمالية والمشروعات الزراعية واكتشاف وضبط الفساد المالي والإداري بها.
متابعة واستباق وقوع أي أعمال عدائية أو تخريبية قد ترتكب ضد ثورة 17 فبراير وزعزعة امن المواطن ومنها على سبيل الذكر لا لحصر :
فتح مكتب للحكماء والعقلاء بمقر الجهاز للتعاون المشترك والهادف لحل المشاكل وتذليل الصعوبات ، بغية تغليب قوة الإجبار المعنوي قبل قوة الإجبار المادي .
تامين المسيرة المليونية التي أقيمت ببنغازي وشاركت بها المناطق المحررة.
وقاية المدن والمناطق والمواطنين من ظواهر التهريب للأدوية والأطعمة الفاسدة والمنتهية الصلاحية والخدمات المعدنية من ثروات البلاد.
متابعة ظروف تخزين وحفظ الأدوية والأطعمة الصالحة بعد دخولها عبر المنافذ الرسمية.
المساهمة في القبض علي المجرمين من ذوي السوابق الهاربين من السجون بعد فتحها من قبل أعوان النظام المنهار عند قيام الثورة.
إحباط عملية محاولة اغتيال الأخ المستشار / رئيس المجلس الوطني الانتقالي .
تأمين الحماية للوفود الدبلوماسيّة وكبار الشخصيّات، ومنها تأمين زيارة رؤساء وزراء كلّ من تركيا وفرنسا وبريطانيا، وكذلك وفد علماء ومشايخ السعودية.
بروح الثورة وعزيمة التغيير بادر الثوار بجهاز الأمن الوقائي للقيام بتلافي حالة الاضطراب والخلخلة التي أصابت المؤسسات الضبطية والأمنية والخدمية بعد قيام الثورة، حيث تم الاضطلاع والمبادرة بالمعالجات والمهام التالية:-
- ضبط عملية محاولة نصب الصواريخ الحرارية لتفجير الطائرات المدنية.
- اكتشاف وإحباط محاولات تفجير السيارات المفخخة .
- ضبط عمليات الجوسسة لصالح نظام الطاغية المنهار.